تم تشخيص إصابة فيرينتس بمرض باركنسون قبل عدة سنوات. وصف له أطباء الأعصاب علاجًا دوائيًا، ولكن حالته استمرت في التدهور، كما عانى من الإرهاق والضعف، مما زاد من صعوبة حياته اليومية. بالإضافة إلى ذلك، أدى مرضه، الذي يُعتبر غير قابل للشفاء، إلى إصابته بالاكتئاب.
صرح هو وزوجته بأن كل هذه المعاناة اختفت تمامًا. اليوم، يشعر فيرينتس بطاقة كبيرة، كما أنه أصبح قادرًا على التحكم بشكل أفضل في مرض السكري من النوع الثاني الذي يعاني منه.














