“سافر بيلا للخارج للعمل في مجال البناء لكي يساعد عائلته خلال الأزمة الاقتصادية.
وكونه القائد لفريق من العمال وقع تحت مسؤوليته عمل عدة اشخاص وتطلب ذلك منه الدقة المستمرة وشدة الملاحظة.
تعرض بيلا لثلاث نوبات قلبية في وقت قصير في العام ٢٠١٢ وذلك بسبب الضغوط الكبيرة.
منعه الاطباء من أية انشطة تتضمن بذل جهد جسدي.
لم يتمكن من الاستمرار في عمله. بعد النوبات القلبية عاش بيلا حياته مع اضطرابات شديدة في نبضات القلب، لم يكن يعرف، أي نوبة ستكون الأخيرة. استطاع بمساعدة السي بيبتايد التخلص من الخوف من الموت، كما خفت اضطرابات وظائف القلب لديه. “